THE BEST SIDE OF الإدمان الرقمي

The best Side of الإدمان الرقمي

The best Side of الإدمان الرقمي

Blog Article



ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.

يعاني الشخص من مشكلة نفسية مثل اضطراب القلق أو اضطراب الاكتئاب. الوراثة قد تشارك في الأمر. عوامل بيئية.

هو خوف غير منطقي من عدم وجود الهاتف المحمول، أو عدم تشغيله والانزعاج الشديد في حال عدم التمكن من الاتصال بالإنترنت.

غالبية حالات علاج إدمان الإنترنت يتم علاجها دون اللجوء إلى الطبيب النفسي، وتتمثل غالبيتها بحرمان الطفل من الجلوس على الإنترنت وتقليص عدد الساعات لأكبر قدر ممكن، وبتفصيل أكبر يتم علاج إدمان الإنترنت بالخطوات التالية:

يبدأ العلاج النفسي بالاعتراف بوجود الإدمان الرقمي والوعي بضرورة وأهمية العلاج، أما المرحلة الثانية فهي البحث عن المراكز التي تقدم الإرشاد النفسي.

لكن ساكو في "توك سبيس" رفضت الكشف عن عدد من يتلقون المساعدة عبر ذلك البرنامج في الوقت الحاضر.

لذا، تبرز الحاجة إلى إدماج برامج الوقاية والعلاج من الإدمان الرقمي في استراتيجيات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

تؤثر التكنولوجيا في أنظمة المتعة في المخ، إذ تحفز نظام المكافأة مثل أنواع الإدمان الأخرى، لذلك فهي وسيلة للتخلص من الملل والهروب من الواقع.

بالطبع قد تختلف تلك العوامل من شخص لآخر، لكن ما اتفق عليه العلماء أن يصبح الأمر إدمانًا وتشعر وكأنك غير قادر على التوقف أبدًا

الفرص التعليمية والتطوير الشخصي: رغم أن هذا قد يبدو إيجابيًا، فإن الاهتمام المفرط بالتعلم عبر الإنترنت أو تطوير الذات من خلال المحتويات الرقمية قد يؤدي إلى إدمان لا يختلف كثيرًا عن إدمان وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب.

تؤدي الرياضة دوراً كبيراً في تحسين الصحة النفسية؛ لأنَّها تساهم في تقليل هرمونات التوتر والإجهاد والقلق؛ ومن ثَمَّ تساعد على تحسين النوم وزيادة التركيز، كما تساعد على التحكم برغبة المدمن المُلحَّة في استخدام التقنيات الرقمية؛ لأنَّ الرياضة تحسِّن الانضباط الذاتي، وتزيد القدرة على نون التحكم بالسلوك.

تعرف على أنواع الإدمان الإلكتروني: أسبابه وأعراضه وطرق العلاج تعرف على أنواع الإدمان الإلكتروني: أسبابه وأعراضه وطرق العلاج

أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.

أما الألعاب الإلكترونية فكان لها الدور الكبير في تسلية الأفراد وتعبئة وقت الفراغ، إضافة إلى دورها في تحسين القدرات الذهنية والعقلية؛ إذ تزيد من تركيز الفرد ومهاراته الحركية، وتساعد على تعليم المهارات الاجتماعية، مثل التعاون مع الآخرين ومساعدتهم، وتشجع الفرد على التفكير الإبداعي وإيجاد الحلول للمشكلات، لكن هل فكرت سابقاً بأضرار الهاتف والإنترنت أو الألعاب والأجهزة الإلكترونية وما شابه ذلك؟

Report this page